البطريرك بنيامين الأول في اول اطلالة اعلامية له يرد على كل التهم والاشاعات بحقه : من يحيا للمسيح لا خوف عليه أينما كان
ـ قرار حرمي من الكنيسة الملكية هو جرم احتيالي موصوف لأن لحام وضاهر يتخذون من الإعلام منصة لأحكام لم تبلغ، ولم يسمح لأصحابها بممارسة حقهم في الاستئناف عليها ونقضها اصولاً. ـ المخابرات السورية في لبنان كانوا يتهمونني بالعمالة فقط لأنني درست في إكليريكية بيت جالا في فلسطين المحتلة. ـ العماد عون هو الرجل الذي نستطيع أن نتكل عليه، لأنه رجل دولة لا غش فيه، ورجل مؤمن بالله، ومحبٌ لبني البشر. ـ لم أحمل يوماً واحداً منذ سيامتي الأسقفية شعاراً للبطريركية الأرثوذوكسية للأمم، بل سيامتي الاسقفية على ي د بطريركها كانت تمهيدا لتأسيس كنيسة الوحدة. المونسينيور جان عبود (حالياً البطريرك بنيامين الأول) شخصية اشكالية، وحالة جديدة في العالم المسيحي، جمعت حولها العديد من الآراء المؤيدة والمعارضة ـ المؤيدة للمضمون والمعارضة للشكل ـ فمن المذهب الارثوذكسي إلى المذهب اللاتيني، فالملكي الكاثوليكي، وعودة إلى الارثوذكسي، وصولا لتأسيس كنيسة موحدة تجمع بين المذهبين الكاثوليكي والارثوذكسي، مسيرة طويلة من الخدمة والعطاء والتحصيل العلمي والروحي و شبكة واسعة من العلاقات الكنسية والسياسية في الشرق