التخطي إلى المحتوى الرئيسي

Messaggio di Natale di BENJAMIN PREMIER ABBOUD

Miei cari fratelli e sorelle,

Con il mistero del Natale viviamo una grande gioia. "Un bambino è nato per noi" (Is 9, 5).

Questo Bambino è la Luce e la Vita (Giovanni 1: 4) ed è Lui che ci ha dato la facoltà di diventare figli di Dio (Giovanni 1: 11 e 12).

Come figli di Dio, ci avviciniamo a Lui per trovarlo con Maria, sua madre e la nostra.

Cantiamo con gli angeli: "Gloria a Dio" e preghiamo questo Bambino affinche "la pace" regna "sulla terra ..." (Lc 2, 14) e la gioia profonda sia data "per tutti i popoli" della terra ( Lc 2, 10).

Abbiamo tutti bisogno di questa gioia che viene dalla presenza di Gesù Bambino con noi.

Preghiamo insieme per questo Bambino per aiutare i rifugiati, i poveri, i disperati e coloro che sono vittime dell'indifferenza e dell'ostilità.
Il bambino Gesù è il nostro Salvatore (Luca 2:11). La luce della sua divinità riempie l'universo ed è attraverso di lui che grazia e verità sono giunte fino a noi. (Giovanni 1: 14 e 17)

Il bambino Gesù ha preso la nostra umanità per unirci con la sua divinità.

Attraverso il mistero dell'incarnazione, Egli venne per salvarci dal degrado causato dalle opere cattivi degli angeli ribelli.

Preghiamo i miei fratelli e sorelle affinché questo fenomeno del terrorismo non ci immerge in incertezze, paure, intolleranze e discriminazioni.

Costruiamo la pace insieme e facciamo ogni sforzo per fermare questa spirale di violenza che è in grado di infiammare il mondo con una terza guerra mondiale.

Restiamo uniti per affrontare la carestia delle popolazioni colpite dalle guerre particularmente nello Yemen.

Preghiamo la Madre di Dio per evitare crisi economiche e sociali, violenze e guerre in America Latina, Asia e altre parti del mondo.


Preghiamo per le famiglie sofferenti attraverso separazioni e divorzi.

Vi benedico tutti nel nome del Padre e del Figlio e dello Spirito Santo. Amen

Buon Natale e felice anno nuovo

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قداسة البطريرك يهنئ غبطة البطريرك الكلداني الكاثوليكي لويس ساكو بمناسبة تنصيبه كردينالاً في الكنيسة الكاثوليكية

صاحب الغبطة والنيافة البطريرك الكردينال مار لويس روفائيل ساكو بطريرك بابل على الكلدان في العراق والعالم الكلي الوقار دعاء ومحبة بربنا يسوع المسيح، بمناسبة اعلانكم وتنصيبكم كردينالاً في الكنيسة الكاثوليكية من قبل صاحب القداسة البابا  فرنسيس، نتقدم من غبطتكم باسمنا الشخصي وبالاصالة عن الآباء الأساقفة أعضاء سينودس كنيستنا بالتهاني الحارة، سائلين الله ان يمنحكم العمر الطويل والصحة لمتابعة عملكم الرسولي والانساني بإدارة كنيستكم العريقة التي عانت ولاتزال منذ سنوات من اضطهادات وعمليات اقتلاع من الجذور.

وكالة أكي الإيطالية للانباء .. البطريرك بنيامين الأول عبود: المسيحيون في العراق كيان مُهمّش

وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء  12 ديسمبر 2017 روما- قال البطريرك بنيامين الأول عبود، بطريرك كنيسة الوحدة، إن مشاكل المسيحيين العراقيين لم تنته رغم القضاء على تنظيم الدولة (داعش) في العراق، مشيراً إلى “اضطهادات” تُمارس بحقّ المسيحيين، واصفاً إياههم بأنهم “كيان “مُهمّش”، مُنتقداً القوانين التي يسنها البرلمان العراقي، ومُحذّراً من النتائج المستقبلية . وفي تصريح خاص لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء قال صاحب القداسة البطريرك بنيامين الأول عبود، مقره البطريركي في بروكسل وانتخب حديثاً بطريركاً لكنيسة الوحدة،  “مع إعلان الحكومة العراقية الانتهاء من تحرير آخر معاقل تنظيم داعش الإرهابي في العراق، لابد أن ننوه أن مشاكل المسيحيين العراقيين لم تنته بعد”. واضاف “نعم نقولها بكل أسف، ففي كل بقعة من أراضي العراق هناك اضطهادات مختلفة تمارس بحقّ المسيحيين، وبدون أيجاد حلّ لهذه المشاكل فحتماً لن يكون هناك عراق حديث ومتطور، ولن يكون هناك انتصار حقيقي في ظل وجود مكون مهمش ومضطهد ”. وقال “يتم الحديث عن تحرير مناطق العراق من تنظيم داعش الإرهابي، وفي الوقت ذاته البرلمان الاتحادي في بغداد يسنّ ...

بنيامين الأول : حلّ قضية القدس بيد الدول العظمى، وخوفي أن هذا الحل لا ولن يأتي بشكل سلمي إلا في حالة مجيء يسوع ومفاجأته للجميع! حاوره سيمون حبيب صفير

السيرة الذاتية للبطريرك بنيامين الأول: - من مواليد عيدمون سنة ١٩٦٠. - أكمل دروسه الابتدائية في مدرسة عيدمون الرسمية والتكميلية في مدرسة مرتمورة القبيات عكار لبنان لشمالي. - أكمل دراسته الثانوية في المعهد الإكليريكي اللاتيني في بيت جالا في فلسطين المحتلة وكذلك السنة الأولى للفلسفة. - دخل الجامعة اليسوعية في انزبروك النمساوية سنة ١٩٨٠ وأكمل فيها دروسه الفلسفية واللاهوتية. - حائز على ليسانس بالفلسفة وليسانس باللاهوت. - سيم كاهناً في كنيسة القديسين بطرس وبولس للروم الكاثوليك بتاريخ ١٤ نيسان ١٩٨٥ وارشمندريت بتاريخ ٩ نيسان سنة ١٩٨٨ وذلك بوضع يد المثلث الرحمات المطران الياس نجمة رئيس أساقفة طرابلس وشمال لبنان. - خدم ككاهن رعيتي شدرا وعيدمون وكان يدرس في مدرسة الفرير في طرابلس ويقدس بالطقس اللاتيني للإخوة. - دخل كلية الحقوق في بوردو / فرنسا سنة ١٩٩٢ ونال شهادة ال  DEA  في كلية الحقوق بجامعة برپينيان الفرنسية سنة ١٩٩٨. - عادل شهادته في بلجيكا وحاز على شهادة ليسانس بالحقوق سنة ٢٠٠٢. - أنهى أطروحة الدكتوراه عن الزواج وإلغائه في المذاهب الإسلامية - ترج...